تم صباح الخميس عرض مسرحية “انا عبقري” في قاعة مسرح وسينماتك أم الفحم، حضرها طلاب مدرسة طه حسين الابتدائية – عرعرة

تم صباح الخميس عرض مسرحية “انا عبقري” في قاعة مسرح وسينماتك أم الفحم، حضرها طلاب مدرسة طه حسين الابتدائية – عرعرة. بالإضافة لمشاهدة فيلم جميلة والوحش كما وتم تنظيم ورشات وفعاليات للطلاب.

نبذة عن مسرحية “أنا عبقري”:

مسرحية عن ضوء العبقرية وحياة الطفل توماس اديسون تأخذنا مسرحية “أنا عبقري” في رحلة مشوقة إلى عقل العبقري والمخترع توماس أديسون، الذي غيّر وجه التاريخ بابتكاراته الرائعة.

كان أديسون طفلًا ذكيًا ومفعمًا بالفضول. من خلال العمل المسرحي، نتعرف على تحديات طفولته، وكيف تغلب على الكثير من الصعوبات وبرزت موهبته في الاختراع والتفكير ومسيرته في مجال الابتكار. تتوالى المشاهد لتستعرض أهم اختراعاته كطفل، وصولًا إلى اختراعه الأشهر، المصباح الكهربائي. يتمحور عرض المسرحية حول التحديات والانتصارات التي واجهها أديسون في رحلته كطفل مبتكر، وأيضا جوانب الإنسانية لحياته، مثل علاقته العائلية والمدرسة وتأثير ابتكاراته على المجتمع. ومن اهم اختراعات توماس اديسون، المصباح الكهربائي، جهاز التسجيل الصوتي وأسطوانات والفونغراف والفيلم السينمائي من خلال اختراع الفيلم الحراري. تعتبر مسرحية “أنا عبقري” وضوء العبقرية توماس أديسون رحلة مثيرة عبر الزمن، حيث يتم تجسيد طفولة هذا العبقري الذي غيّر العالم بفضل إصراره وابتكاراته.